تصدرت الترشيحات فى سوهاج .. الأستاذة الدكتورة صباح صابر تشعل انتخابات مجلس النواب

مرشحه القائمة الوطنية : معًا… من أجل وطنٍ يُبنى بالعلم، ويُصان بالوعي، ويكبر بإخلاص أبنائه.

النهار نيوز - دخلت انتخابات مجلس النواب مراحلها الحاسمة فى مصر ، وفى ظل المكتسبات التى حققتها المرأة المصرية خلال السنوات الماضية تحت قيادة فخامة الرئيسعبدالفتاحالسيسي ، أصبح وجودها فى مجلس النواب برغبة حقيقية من الشعب الذى يبحث عن تحقيق احلامه وطموحاته خلال الفترة المقبلة.

وفى ظل حرص حزب حماة وطن على المشاركة بقوة فى العملية السياسية وقع الاختيار على الأستاذة الدكتورة صباح صابر التى ترشحت ضمن القائمة الوطنية من أجل مصر، وسط وجنوب وشمال الصعيد، عن محافظة سوهاج، مرشحة عن حزب حماة الوطن محافظة سوهاج في انتخابات مجلس النواب 2025 .

وفى إطار جولاتها المستمرة، وحرصها على التواصل المباشر مع أهلها خاصة في قرية إدفا والاستماع إلى آرائهم ومقترحاتهم، مؤكدة أن العمل الجماعي والتعاون هو أساس التنمية الحقيقية وخدمة الوطن.

وخلال المؤتمر الجماهيري الذى تم اقامته خصيصا لدعم الدكتورة صباح صابر – مرشح القائمة الوطنية لحزب حماه الوطن من أجل مصر 2025 ، والذى حرص على حضوره الألاف من القيادات السياسية والجماهيرية في أجواء من الحماس والانتماء والحب دعمًا لمسيرة العطاء والعمل الوطني ،والذى شهدت هتافات كبيرة للدكتورة صباح وهو ما يكشف عن شعبيتها وحب المواطنين لها

وقالت الأستاذة الدكتورة صباح صابر أعلن بكل فخر ترشحي ضمن القائمة الوطنية من أجل مصر، وسط وجنوب وشمال الصعيد، عن محافظة سوهاج، مرشحة عن حزب حماة الوطن محافظة سوهاج في انتخابات مجلس النواب 2025.

وأتقدّم اليوم للناس كما عرفوني دائمًا ،أؤمن أن العمل العام هو ميدان الاختبار الحقيقي لضمير الإنسان وانحيازه لوطنه.

واضافت لقد علّمتني تجربتي الأكاديمية في جامعة سوهاج حيث تشرفت بأن أكون ابنة لهذه المؤسسة العلمية العريقة أن العلم ليس ترفًا، بل سلاح وعيٍ ومسؤولية ، ومن مدرجات الجامعة إلى ميدان العمل العام، أدركت أن بناء الإنسان هو البداية الحقيقية لأي مشروع وطني.

واشارت لقد اخترت طريق المشاركة لأنني أؤمن أن الأوطان لا تُصان بالصمت، وأن كل صوتٍ مخلص هو لبنة في جدار الوطن.

وفى ختام حديث الأستاذة الدكتورة صباح صابر قالت رسالتي إلى أبناء وبنات سوهاج: "سأكون صوتكم في البرلمان، أعبّر عن أحلامكم وتطلعاتكم، وأحمل قضايا التعليم والصحة والتنمية والتمكين كأولوياتٍ لا تحتمل التأجيل" ، وسأظل مؤمنة أن صوت المرأة الصعيدية ليس صدى لأحد، بل نغمة أصيلة في سيمفونية الوطن.