الكاتب الصحفي مصطفى جمعة يكتب : يا أيتها الام ضُـمِّــينا أننا مشتاقون إلى…دفء قلبك


(. أمي في عيدك كم أرهَقَنا العالَمُ !
(. يا أيتها الام الكبرى مصر..ضُـمِّــينا في حضنك أننا مشتاقون.
(. ايتها الأم الصغرى قنا…بين يديكي كبرنا وفي دفء قلبك احتمينا ،و بين ضلوعك اختبأنا،ومن عطائك ارتوينا.
(. الي مصر وقنا قلبكما اوسع من الكون ، وحبكما فرض نتقرب به الي رب الاكوان
(. بلدي مصر موسيقى الوجود و مدينتي قنا لحن الوجدان ، الباقيتان الي ان يرث الله الارض ومن عليها .
(. كل سنة وانتي طيبة يا مصر ، ومن غيرك يا "محروسة" يستحق هذه التهنئة ، مداد القلب لن يكفي لو أكتب به لإرضائك ، وخفق الرّوح لن يجزي عبيرأ فاح بعطائك ، بين يديك كبرت وفي دفء قلبك احتميت ، و بين ضلوعك اختبأت، ومن عطائك ارتويت.
(. أم الدنيا ،اسمها بخضرله الزمان ، وسحرها ينطق القلب الولهان ، فوق الكل، وست الكل ، وهمسة الحب ، و موجة الحنان.
..