الكاتب الصحفي مصطفى جمعة يكتب : احمد الفهد .. كل اتجاه لا إليه ضلالات


لو أن أنفاس الناس قصاِئد حفلت بمدح الشيخ احمد الفهد ما أدركت ما يستحق من تقدير واحترام ومحبة ، ومن اجل هذا قصر في مدحه كل الشعراء ،وقد اقتربت منه كثيرا عندما اختارني مسؤول اعلامي للاتحاد الكويتي لكرة القدم في تسعينات القرن الماضي ،واشهد انه عظيم بكل معنًى يوجب التعظيم لا يحصيه من إنسان ،ولذلك اي اهتمام دون وصله ضاِئع وكل اتجاه لا إليه ضلالات، وكل رجاء دون فضله آيس ،وكل حديث عن سواَه في الكرم والاخلاق والذوق والتواضع خطيئات وكل شخص تعامل معه لا يقدر سموه باطل وكل سماع لا لقوله زلات