الكاتب محمد كمال يُشارك في كتابة رواية جماعية بعنوان ”رُبما.. في حياة أخرى.”


في حدث نادر، يشترك مجموعة مؤلفين في كتابة رواية جماعية مكونة من ثماني فصول، تتعرض الرواية لقصة حب بين شاب وفتاة يلتقيان في أكثر من عصر، بداية من عصر طوفان سيدنا "نوح" حتى عصر الرئيس جمال عبدالناصر. وكتب محمد كمال الفصل الثاني، والذي اختار أن يكون في العصر الفرعوني.
الرواية تعتبر نافذة على العالم، تمر بعصور مختلفة، أحداث وشخصيات تناسب كل عصر.. لكن الحب هو العامل المشترك في كل هذه العصور، لكن تُرى هل سينتصر الحب، أم ستنتصر أحداث وظروف كل عصر؟!
قال الكاتب محمد كمال أن "رُبما في حياة أخرى" هي خامس أعماله، وأنها تجربة فريدة ورائعة، لأنها جمعته بأصدقاء لهم شأنهم في دنيا الأدب.
الكاتب محمد كمال من مواليد محافظة الشرقية عام 1990، حاصل على ليسانس آداب قسم الدارسات التاريخية من جامعة القاهرة، صدرت له أربع روايات ورقية وكتابين اليكترونيين.