خبيرة المكياج زينب الحمادة: المرأة العربية تستحق الجمال


تستثمر ملكة الجمال السورية وخبيرة المكياج زينب الحمادة كل دقيقة في حياتها لتحقيق أحلامها وهي التي تمتلك كل المقومات التي تؤهلها لذلك، وهي دخلت عالم المكياج والتجميل والبشرة بكل ثقة وقوة, ولم يكن نجاح زينب من فراغ, كما أنّ الشهرة التي تحققها اليوم لم تأت بالصدفة, بل هي نتاج إصرار وإرادة.
عن نظرتها للجمال ودور المكياج في حياة المرأة، توضح زينب أنّ: «المرأة عموماً تعير اهتماماً لجمالها، وللظهور بأبهى حلّة, وقد ظهر ذلك جلياً في عالم المكياج الذي يحظى بمكانة مهمة في حياتها، وبات مفتاح سعادتها وبوابة عبورها نحو الشهرة. كما يساهم المكياج في تعزيز ثقتها بنفسها من خلال تصحيح العيوب التي غالباً ما تُشكّل قلقاً لها، وتؤثّر سلباً على نفسيتها» ثم تفيد: «بأنّ المكياج عالم واسع، والمرأة العربية تستحق الجمال والثقة بالنفس».
وتتابع زينب قائلة: «كل امرأة جميلة بطبيعتها، ولها ميزاتها وخصائصها الجمالية. إلا أنّ ثمّة طرق مختلفة لتُبرز جمالها وهنا، يكمن دور المكياج وأهمّيته في عكس صورة إيجابية وجميلة على إطلالة المرأة، أو سلبية إذا تمّ تطبيقه بطريقة غير متقنة".
وتُضيف: «إنّ المكياج لم يعد في الوقت الراهن غاية لإبراز الجمال الخارجي فحسب، بل بات يحمل مدلولاً نفسياً مهمّاً لناحية تحسين ثقة المرأة بنفسها وتعزيز حضورها؛ حيث أنّ المكياج يشعرها بالتفاؤل ويمدّها بشعور جميل، الأمر الذي ينعكس إيجاباً على حالتها النفسية ونظرتها للحياة» وتعتبر «أن المكياج وسيلة محترفة لإبراز جمال وأنوثة المرأة".
ونشرت زينب صوراً جديدة على حسابها الخاص على "فيسبوك" و"إنستغرام" وظهرت مستعرضة رشاقتها وجمال قوامها بفستان رائع منحها جمالاً وجاذبية وسحراً.
ولاقت إطلالة زينب تفاعلاً واسعاً من قبل المتابعين حيث انهالت التعليقات التي عبّر أصحابها عن محبتهم الكبيرة لها متغزلين بجمالها وأناقتها.