عبد الفتاح طارق يكتب : النجاح هو سمة من سمات أولئك الذين يستطيعون العطاء.

لقد لاحظنا أن هؤلاء الناس يحبون التعلم والمعرفة ، ويرون الحياة كمدرسة للتعلم من تجاربهم ، لا تميل إلى التكرار أو الروتين ، ولكن للعثور على الفرح المستمر في عملهم .. حقل الأرز.

إنهم يثبتون قدراتهم ، ويطورون أنفسهم ، ويواكبون تقدمهم ، ويركزون على أهدافهم ، ويتغلبون على الصعوبات ، ويواجهون المواقف المحتملة ويختارون أهدافهم حتى يتمكنوا من الوصول إلى الأهداف التي يريدون تحقيقها.

الأشخاص الناجحون واثقون من أنفسهم ويتمتعون بقدرتهم على مساعدة الآخرين وتقديم المشورة لهم باستمرار. نحن نبني أيضًا أساسًا قويًا للتواصل يمكن أن ينمو بشكل دائم ، مما يساعدنا على كسب ثقة الآخرين وبناء ترابط وثيق مع الآخرين.

بالإضافة إلى الاعتراف بالأخطاء ، نبحث دائمًا عن طرق تؤدي إلى النجاح لأن النجاح ليس مضمونًا من المحاولة الأولى ، ونضع أهدافًا وخططًا لتحقيقها.

هؤلاء الأشخاص الناجحون يتعلمون من أخطائهم ويسعون لتفاديها في المستقبل. يتم ذلك بصبر للتغلب على تلك الأزمات.

قلوبهم هي الطموح ، الإرادة القوية ، الإيمان القوي ، المثابرة ، المثابرة ، الانضباط ، التفاني ، الولاء للعملاء ، الولاء للآخرين ، الالتزام بالعمل ، التحدي مرات عديدة وعدم الاعتماد على الآخرين.

المثابرة على العمل والقدرة على المخاطرة للوصول إلى أهدافهم لأنهم يستمتعون بما يفعلونه ولديهم أهداف يريدون تحقيقها.

بالإضافة إلى الاعتماد على الذات ، لديك القدرة على القيادة والاهتمام بالتفاصيل وإبقاء عملائك سعداء باستمرار وتلبية رغباتهم.

لديهم القدرة على اتخاذ القرارات ، واستخدام خيالهم لتعلم شيء جديد ، وتجنب الشفقة على الذات التي تؤدي إلى الإحباط والعزلة والاكتئاب.

المظهر الجيد هو الواجهة التي تتفاعل من خلالها برشاقة مع بعضكما البعض ، والمقابلة الأولى هي المقابلة الأولى حيث تترك انطباعًا أولًا عما تبدو عليه قبل مناقشة أي موضوع.

لديهم القدرة على التكيف والتعامل مع العقبات والمشاكل والصعوبات التي قد يواجهونها أثناء التحكم في مخاوفهم وحياتهم.

إنهم يستغلون حالات الفشل ، ويحولون نقاط الضعف إلى نقاط قوة ونقاط انطلاق جديدة ، ويستخدمون ويغتنمون كل فرصة لتحقيق أهدافهم ، وتحقيق نجاح كبير.