الشيخ محمد حسن الخياط.. أثر في القلوب قبل العقول

استطاع الشيخ محمد حسن الخياط أن يحجز له مكاناً ضمن نخبة وصفوة المشايخ والقراء في العالم العربي، الذين يجودون ويرتلون كتاب الله الكريم، منذ أن أتم حفظ القرآن الكريم كاملاً وهو في سن الـ18 عاماً، ليواصل رحلته مع حفظ القرآن الكريم، حيث ينسب الفضل في ذلك لله سبحانه وتعالى والءي الهمه حفظ القرآن وجمال وعذوبة الصوت.

ماذا عن الدراسة؟

التحق الشيخ الخياط، بالأزهر الشريف ثم تخرج من كلية الدعوة الإسلامية وأصول الدين عام ٢٠٠٢ ، وعمل إماماً وخطيباً بأوقاف الشرقية آنذاك بعدما ذاع صيته في محافظته الشرقيه لتلاوته القرآن بصوته العذب في المحافل والمناسبات.

نشأته

ولد القارئ الشيخ محمد حسن الخياط بقرية السماعنة بمدينة فاقوس في ١٨ فبراير عام ١٩٧٨ واخذ يثابر ويعافر حتى قرأ في كافة المحافل التي في نطاق قريته ثم محافظته ثم دول العالم.

الدول التي زارها لجمال صوته

زار الشيخ الكبير محمد حسن الخياط، ابن محافظة الشرقية، دولتي السعوديه وباكستان وذلك لجمال وجودة وطبقة صوته التي لا طالما سمعتها تقف لها احتراماً وخشوعا.