أزمة الطفل المغربي ريان تلقى تضامنا جزائريا ومتابعة عالمية


لقيت أزمة الطفل المغربي ريان، القابع في بئر منذ أيام بإقليم شفشاون شمال المغرب، تضامنا واسعا من الجزائريين الذين يتابعون محاولات إنقاذه وكلهم أمل في أن تنتهي محنته في أقرب وقت.
وشاركت عشرات صفحات التواصل الاجتماعي في الجزائر مقاطع الفيديو المباشرة التي تنقل عمليات الحفر لإنقاذ الطفل المغربي، حيث أظهرت تعليقات المتفاعلين تعاطفا كبيرا وتشجيعات لجهود فرق الإنقاذ.
وكتبت صحيفة لوموند الفرنسية: "الحل الوحيد: الحفر حول البئر لإنقاذ الطفل الذي أثار بقاءه تعاطفا وتضامنا هائلين على الشبكات الاجتماعية، حتى الجزائر المجاورة والمنافسة. تتابع البث المباشر للعديد من وسائل الإعلام المغربية دقيقة بدقيقة مئات الآلاف من مستخدمي الإنترنيت، معلقين على مصير الطفل".