العقيد عبد التواب جابر قصة عطاء وإخلاص وتضحيات لا تنتهي وعين ساهرة في خدمة أبناء الفيوم
كتب : ياسر حمديالنهار نيوزالحب لا يباع ولا يشترى وأن تصل إلى قلوب الناس ومحبتهم تلك نعمة لا يقدرها إلا من عرف معنى الإنسانية، وإن تحدثنا عن الإنسانية والإحترام تجد إسمه في سماء الاخلاق يسمو ويعلو برجولته ودماثة خلقه ويتردد إسمه على السنة معظم الناس بالدعاء نعم إنه السيد العقيد عبد التواب جابر صالح أبو العلا إبن قرية أبوطالب مركز طامية محافظة الفيوم، مثال يحتذى به في مملكة الإنسانية والإحترام والتواضع وذلك نظراً لما يقدمه بإتقان وحب من واجب وطني تجاه بلده وتجاه الناس من يعرفهم ومن لا يعرفهم.
رجل من رجال وزارة الداخلية المخلصين، يصنع البسمة على وجوه أناس لا تملك شئ سوى أن تدعوا له بكل الحب والود وتتمنى له مزيد من التألق، متفاخراً به وبكل ما يقدمه، فهو مثال للشرف والنزاهة والتواضع، من القلائل الذين يجدون ويضنون أنفسهم في عملهم حتى يرقى بالأداء إلى ما يليق بهذا الشعب العظيم.
فإن باتت الأقلام تكتب لاتستطيع أن توفي التعبير عن ذلك الذي تنصاع له كلمات الحب خضوعاً واحتراماً وتجليلاً، فيطرح لنا ايقونة جديدة عن رجال الشرطة الشرفاء العظماء فتنفتح أبواب قلوبنا بالشكر لكل رجال الشرطة عامة ولسيادة العقيد عبد التواب جابر خاصة بكل كلمات الاجلال والشكر والتتويج لصانع البسمة والأمل في رحاب الإنسانية.
فمبارك للتتويج بحبنا ولإخلاصنا لكم يامعالي العقيد، فأنت من حاملي لواء العفة والطهارة والفخامة والإنسانية والاخلاق الرفيعة، فأهلاً وسهلاً بك وبما تقدمه لنا ولكل الإنسانية من عطاء وخدمات جليلة لأبناء محافظة الفيوم، فخدماتك المتواصلة وحسن تعاونك مع المواطنين، تجعلك شخصية محترمة جديرة بالشكر والإحترام والتقدير ونتمنى وجودها في كل مكان خدمي داخل وخارج المحافظة، فأنت من الذين وضعوا بصمة صريحة على جبين وزارة الداخلية في الجهد والعطاء والتضحية.